من أجمل العبارات التي أعتبرها مسكنه لأي وجع نفسي أو بدني قول الله تعالى: (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)
وتر الروح مرحله فيها حالات من حب وتقدير الذات من أجل طاقتك.
وفي بعض الأرواح لمسات أنيقة يتفنن بها الشخص في أفكاره وأفعاله ومشاعره
ولأنك أنت الطبيب النفسي لنفسك، من خلالها تستطيع إسعادها وتستطيع أيضًا إتعاسها.
نصيحتي لك..
أزرع داخل نفسك شيئًا جميلًا، أغمرها بالحب والاهتمام.
وكما قال أحدهم… “كُن لنفسك كُل شي فالجميع حكاية وتنتهي”.
فأنت تستحق مكانه تليق بك. وروحاً تشبه روحك وتتناغم معك.
فالأرواح المتشابهة دائماً تتلاقى
صحيح من مواقف النبلاء كسب الناس، ولكن الأولى كسب خاطرك.
ولكي تكون خطواتك آمنه إلى طريقٍ تشعر فيه بالرضا.. لا تسقط..
هكذا هي الحياة تجبرنا على أوضاع لطالما لم نتخيلها
أخبروا قلوبكم بأنها تستحق كُل ما هو جميل تستحق كُل ما تحمله من تفاؤل وحسن ظن بالله
وبتنهيدة صامته أقول لا تنسى النصيب الأكبر من عوض الله، لأنه إذا حل أنساك كل ما فقدت
سلامًا لقلب منحني مشاعر الحب.
سلامًا لذلك الشعور الجميل المعبر لكُل ما بداخلنا ولروح لامست حروفي بكُل حُب ومقام.
اترك تعليقاً